«وراء الشاشات» لعماد فخري… ثرثرات صامتة تُحطّم الوحدة




ملامح شخصيات لوحاته تُمرّر لناظرها رسائل مختلفة… حزن وفرح ونبض حياة، لا تسردها النظرات فقط، بل لغة جسد نافرة. بعضها يتكئ على زمن مضى، وآخر يروي قصة تأمّل.



المصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top