وأخيراً.. سر منديل أم كلثوم الذي كانت تحمله دائما معها انفضح للعلن!!



    تعتبر الفنانة الراحلة أم كلثوم واحدة مِن مَن صنعوا تاريخ الأغنية خلال مسيرتها الفنية، قدمت العديد من الأعمال الفنية بطريقتها الخاصة والتي عشقها الجمهور.

    رغم رحيلها ورغم ظهور العديد من المواهب بعد وفاتها إلا أن أم كلثوم لم يستطيع أحد أن يقدم ماقدمته من روائع كثيرة يتم تعليمها في المدارس الموسيقية.

    للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

    أحمد فهمي: مسلسل سفاح الجيزة فكرته مختلفة وأحداث حقيقية.. والاتفاق على المسلسل مخدش أكتر من نص ساع

    ركين سعد: شخصيتي صعبة في مسلسل السفاح وكلها غموض.. وبقدم شخصية بنت اسمها زينة

    هل تذكرون “ربى” بطلة مسلسل”كان ياما كان”؟!.. كبرت وأصبحت ملكة جمال!! صور

    تداول صورة حقيقية لـ “محسن ممتاز الحقيقي” العقل المدبر لعملية رأفت الهجان.. “طلع اوسم من يوسف شعبان”!!

    “بسيط للغاية”.. ريجيم سحري أفقد الفنان أحمد رزق 25 كيلو من وزنه خلال أسابيع فقط!!

    “شكلها بالفستان الأبيض سيصدمكم”.. صورة نادرة من حفل زفاف كريمة مختار على هذا المخرج الشهير!

    صورة نادرة لحبيبة العندليب الراحل عبد الحليم حافظ السرية.. “طلعت أجمل من سعاد حسني”!!

    ماهي مهنة والد الفنان عادل امام الذي حاول اخفاءها من الجمهور لشدة الاحراج.. مفاجأة!!

    حادث خطير لـ سامية جمال حرمها من الاحتفال بالعيد طيلة حياتها!

    مانشستر سيتي يعلن قائمة الفريق لمباراة إشبيلية في كأس السوبر الأوروبي

    تسائل الجمهور عن سبب تواجد المنديل في يد الفنانة الراحلة أم كلثوم بشكل مستمر، حيث ظهرت شائعات كثيرة منها اصابتها بمرض وضرورة حملها للمنديل.

    نشرت مواقع اعلامية حوار قديم للفنانة الراحلة أم كلثوم سنة 1968، كشفت فيه بأنها لم تتخرج من جامعة ولكنها تربت على كتاب الشيخ عبد العزيز فى قرية طماى الزهايرة.

    وأكملت: “ابواي فقيران.. أبى يقرأ المولد والتواشيح ويؤم المصلين ويعلم أخى الأكبر ليكون عوناً له . وتتوزع قراءات أبى بين الخارج للرزق والداخل لأنه كان يحب فنه وفى البيت كنت أستمع إليه ويغوص كل ما يقوله فى كيانى وأقلده وعندما سمعنى مرة تملكنى الخوف ولكنه شجعنى وهدأ من روعى”.

    وعندما سؤلت عن سر المنديل الذى لا يفارقها فى كل حفلة قالت: أغنى بكل ما لدى من أحساس وحماس وهذا المنديل لأجفف به العرق فقط .

    وعن رأيها بما قاله أحمد رامى عن أنها دائماً تغنى لشخص واحد تختاره من بين الجمهور دون أن تعرفه فقط ترتاح إليه وتغنى له وحده وتكلمه وهى تغنى قالت حدث ذات ليلة أنى أنفعلت فى غنائى إلى حد غير عادى ولاحظ رامى ذلك وجاء بعد الحفلة ليسئلنى فأخبرته أنى كنت أغنى لشيخ ضرير لمحته فى المقاعد الأخيرة فقررت أن يكون غنائى له وكان هذا سبب تصريح رامى بذلك.

    وعن بدايتها صرحت كوكب الشرق: “كنت قلقه من رد فعل أبى فى البداية وذلك لأنه كان على خلاف دائم مع أمى بسببى وأمى التى هى صاحبة الفضل فى نجاحى فلولاها ولولا تشبسها برأيها لما كنت وما غنيت للملايين ، فكان والدى يعارض بشده فى بقائى بجوار أخى فى كتاب قريتنا لأتعلم كان يصر على بقائى بجانب أمي فى المنزل لأساعدها فكانت تقول له فى إ صرار عنيد إن أعباء المنزل من إختصاصها وحدها وأن مكان أم كلثوم هو الكتاب مع أخيها لتقرأ وتحفظ القرآن”.

    وبعدها ساعدنى أبى كثيراً لأتخطى مراحل الخوف ليصبح صوتى حراً على طبيعته وعندما سمعنى الشيخ أبو العلا محمد بدأت أتتلمذ على يديه وبعدهها أحضر لى أبى الساندوا ذلك الذى يستخدمه الرياضيون ليتدربون به على تقوية الصدر وتعميق النفس وكنت أمارس هذه الرياضة فى حقول طماى تحت إشراف أبى .

    وكان أبى يهتم بصحتى كثيراً فيعطينى دائما اللبن والبيض أو اللبن وسكر النبات، ولم يبخل أبى بشئ على تكوينى الفنى فبجانب الشيخ أبو العلا محمد كان الشيخ محمود رحمى يعلمنى العود والتواشيح وقبل كل هؤلاء كان القرآن الكريم أستاذى الأول ومنه تعلمت مخارج الألفاظ .

    وبسؤالها عن سر إحتفاظها بصوتها قالت إن هذه هبه من الله والله هو الذى يحفظها دون إرادة منها.

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    Back To Top