قصة حب حزينة.. أنور وجدي يقبل ليلى فوزي في لحظاته الأخيرة‬.. فما السر؟



    كان أنور وجدي صاحب أغرب حياة من الخيال فقد صعد المجد من أول درجاته حتى أصبح نجم مصر وفتى الشباك الأول في الثلاثينيات والأربعينيات وكانت بدايته كومبارس في فرقة رمسيس بأجر 4 جنيهات، وتزوج من فتيات الفن أصحاب اسم ليلى، المصرية والتركية، احداهن حبا عميقا وأخرى بداية مشوار.

    وكان يسكن في غرفة فوق السطوح مع عبدالسلام النابلسي حتى بدأ يعرفه يوسف وهبي وأسند إليه أدوارا صغيرة، وعندما فتحت له أبواب السينما تذوق طعم الشهرة والنجومية، وعرف آلاف الجنيهات طريق جيبه.

    للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

    ببطارية تدوم لـ70 يوما.. فيفو تطلق تابلت مميزا يعمل بالذكاء الاصطناعي

    حكايات فنية.. الدقيقة الأخيرة في حياة أنور وجدى.. وهذه هي ثروته.. لن تصدق كم بلغت ؟!

    أنور وجدي.. مسيرة قصيرة وحياة فنية غزيرة.. ونساء شهيرات في حياته لن تصدق من هن!

    رجال في حياة السندريلا سعاد حسني.. أولهم سرا ومن مطرب شهير جدا!

    الوجه الآخر لأنور وجدي.. اكتشف 3 فنانات وتزوج 3 مرات.. لن تصدق من هن!

    مات بمرض وراثي أصاب أسرته كلها.. اللحظات الأخيرة بحياة أنور وجدي.. لن تصدق كيف كانت!

    بدأت بالرفض وانتهت به محمولا بالنعش.. قصة حب أنور وجدي مع إحدى الفنانات الشهيرات!

    يقال أنها أغضبته وقللت منه! ليست صورة عادية.. لن تصدق ماهو السبب الذي يقبل من أجله العندليب يد أم كلثوم!!

    كانت لا تقبل النقد من غيره.. لن تصدق من هو الشاعر الذي أعطته أم كلثوم صلاحيات في التعامل معها! وأثنته عن الجميع

    أعلنت اعتزالها الغناء فور وفاة عبد الناصر.. لم تعد إلا بضغط وطلب من رئيس آخر.. أشهر مطربة في الشرق!! لن تصدق من هو الرئيس!

    ودخل أنور وجدي في الإنتاج كمنتج بعد زواجه من ليلى مراد ووقعت خلافات بينهما لأنه رفض أن يدفع أجرها في أفلامه كما قيل، وبعدها تزوج من حبه القديم ليلى فوزي، لكن هاجمه مرض السرطان ورحل وهو يعيش معها شهر العسل في السويد عن عمر 44 عاما.

    وفي رسالة خاصة من ستوكهولم للأخبار من وكالة الأسوشيتدبرس أن المرحوم أنور وجدي كان يعلم في الأيام الأخيرة له أن مرضه لا يرجى له شفاء.

    وكان هادئا عطوفا مبتسما معظم الوقت، وكان يتحدث دائما إلى زوجته ليلى فوزي ويقبلها حتى اليوم الأخير الذي أعلن فيه الطبيب أنه قد لا يعيش يوما آخر.

     وقال مراسل الأخبار حسب ما تم نشره بتاريخ 17 مايو 1955 أن الدكتور” نيلز أهلوال” الطبيب السويدي الذي أشرف على علاج أنور.

    والذي يعد من أبرز الأخصائيين في أمراض الكلي وهو مخترع الكلية الصناعة وقد صرح بأن أنور كانت حالته خطرة وأنه استخدم الكلية الصناعية لإسعافه عدة مرات ولكنه توفى في 14 مايو عام 1955.

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    Back To Top