الدور المصري لم يتوقف في دعم القضية الفلسطينية (فيديو)



قال عبد المهدي مطاوع المحلل السياسى الفلسطينى، إن منهجية قوات الاحتلال فى حرب الإبادة تنم عن عقلية اليمين المتطرف الذى يحكم إسرائيل.

وأضاف عبد المهدى مطاوع خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “اليوم” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”،مساء الجمعة أن الدور المصرى لم يتوقف فى دعم القضية الفلسطينية على أى مستوى إنسانى أو سياسى أو دبلوماسى، لتعزيز صمود الشعب الفلسطينى.

مصر سعت إلى إحباط كل المساعي لإضعاف القضية الفلسطينية

وأكد أن مصر سعت إلى إحباط كل المساعي لإضعاف القضية الفلسطينية، كما تسعى لوقف إطلاق نار شامل والوقوف بجوار الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن الهلال الأحمر الفلسطيني أقام أول مخيم فى خان يونس لحماية النازحين وتعزيز الوجود الفلسطيني داخل الدولة.

وأكد الأمين العام المساعد المعني بالشرق الأوسط في الأمم المتحدة، أن الوضع الإنساني بقطاع غزة يزداد سوءا منذ بدء عملية طوفان الأقصى.

وقال “الأمين العام” خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الجمعة، إن أعداد الضحايا الفلسطينيين في طولكرم وجنين ترتفع جراء العدوان الإسرائيلي، وكثير من الفلسطينيين يتعرضون للقصف الإسرائيلي في قطاع غزة.

وأشار إلى أن سلاسل الشحن والإمدادات تتأثر بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وهناك تصاعد كبير في عنف المستوطنين بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية، ويجب استعادة الأفق السياسي لوقف العنف في الضفة الغربية والعمل على حل الدولتين.

وأعلنت كتائب القسام استهداف طائرة استطلاع من طراز (Skylark- 2) وإسقاطها، بعدما كانت في مهمة استخباراتية للعدو في بيت حانون شمال قطاع غزة.

وتمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة إسرائيلية خاصة متحصنة في مبنى شمال مخيم البريج، بالقذائف المضادة للتحصينات، والاشتباك معها من مسافة صفر وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.

وقالت سرايا القدس: “قصفنا عدة مناطق محتلة منها، حوليت وصوفا و نير إسحاق برشقات صاروخية مركزة”.

ووفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية، وقعت إصابات بين 21 جنديًا إسرائيليًا خلال الـ24 ساعة الماضية، بينهم 15 في قطاع غزة.

على جانب آخر، أنباء عن مقُتل 11 قياديا في الحرس الثوري الإيراني، بضربة استهدفت مطار دمشق مساء أمس الخميس، أسفر عنها إصابة قائد الحرس الثوري نورت رشيد في شرق سوريا.

وكان قادة الحرس الثوري الإيراني في شرق سوريا في استقبال وفد قادم لمطار دمشق



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top