منوعات

سامح الصريطي يكشف سبب إيداع زوجته إحدى دور الرعاية.. كان اقتراحي (فيديو)



كشف الفنان سامح الصريطي  حقيقة إيداع زوجته الراحلة الفنانة نادية فهمي، بإحدى دور المسنين، وتعرضه للهجوم بسبب هذا الأمر.

 وأضاف  سامح الصريطي، خلال حواره مع الإعلامي عمرو الليثي”، ببرنامج “واحد من الناس” على فضائية “الحياة”، مساء الأحد: “أنا لا أتعامل مع البشر ويهمني الخالق، وهناك عظماء في مصر لم يسلموا من الهجوم”، متسائلا: “كيف هم يتدخلون في هذا الأمر من الأساس؟”.

وتابع سامح الصريطي: “ابتهال بنتي تأثرت جدا، والحياة فجأة أصبحت ضملة أمامها، وهذا كان الحزن الحقيقي”، متابعا: “الهجوم كان في غير محله لأننا كنا منفصلين، ولم أتأثر بهذا الهجوم وكنت أخاف على ابنتي، وعندما تحسنت حالتها عادت مرة أخرى إلى ابنتها”.

 ذهاب وزجتي لإحدى دور الرعاية بسبب مرضها بالزهايمر

وأوضح: “الناس بتهاجم من غير ما تعرف، وأنا لا يهمني مهاجمة الناس، ولا دافعت عن نفسي، لأن الهجوم في غير محله، وكنت منفصل لكن كنت متحمل المسئولية”، مضيفا: “كان اقتراحي واقتراح العائلة، أن تذهب إلى إحدى دور الرعاية بسبب مرضها بالزهايمر، لأن هناك خطورة في تواجدها مع ابنتي ابتهال، وكان لا بد من رعايتها”.
 

واستنكر سامح الصريطي الضجة التي أثارها نبأ زواجه من المطربة المعتزلة حنان بين الجمهور، مشيرًا إلى أنها حرية شخصية، والزواج أمرًا شرعيًا أمام الله وليس عيبًا”.

سامح الصريطي والمطربة المعتزلة حنان
سامح الصريطي عن زواجه من المطربة المعتزلة حنان: مش عيب ما دام قدام ربنا
وكشف الصريطي عن سر امتناعهما عن إعلان خبر الزواج بشكل رسميًا، مشيرًا إلى أنه تزوج من المطربة المعتزلة حنان قبل شهر رمضان الماضي، ولكنهما اتفقا على عدم نشر الخبر إلا في الوقت المناسب، مضيفًا: “الجواز مش عيب ما دام قدام ربنا”.

وتطرق الصريطي خلال حواره للحديث عن قصة اعتزال زوجته المطرب حنان، مؤكدًا أنه لا يتدخل في قراراتها، فهي اعتزلت الغناء منذ سنوات طويلة بناءً على رغبتها، متابعًأ: “هذا الأمر يتعلق بحياتها الشخصية، وهي حرة، أنا تزوجتها على موقفها وكانت معتزلة حينها”.

قصة زواج سامح الصريطي ونادية فهمي
وتزوج الفنان سامح الصريطي للمرة الأولى من الفنانة القديرة الراحلة نادية فهمي، وأنجبا ابنتين، وهما الفنانة ابتهال الصريطي وآية الصريطي، واستمر زواجهما لأكثر من 23 عامًا ثم انفصلا، إلا أنهما ظلا على علاقة جيدة، حتى وفاتها.

 



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى