طوني خليفة يكشف كواليس اتهامه بأعمال منافية للآداب وحقيفة ارتباطه بهيفاء وهبي



أكد الإعلامي طوني خليفة  ارتباطه الشديد بزوجته، قائلا: “”فكرة زواجي من زوجتي الحالية استمرت لـ9 سنوات قبل الزواج.. و نادم على كل هذا الوقت بدونها”.

 شائعة ارتباطه بالنجمة هيفاء وهبي

وعلق طوني خليفة خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج “حبر سري”،  مساء الجمعة  على شائعة ارتباطه بالنجمة هيفاء وهبي، قائلًا: “ياريت.. ده الحلم العربي”، موضحًا أن زوجته اعتادت مثل هذه الشائعات المرتبط بها.

وأوضح طوني خليفة أن هذه الشائعة انتشرت قبل زواجه، وانتشرت بسبب جلوسه بجانب هيفاء وهبي في إحدى المناسبات، وتحولت لشائعة وانتشرت بكثرة.

وأشار إلى أنه تعرض للعديد من الشائعات، ولو كان له فرصة الارتباط بأخرى لم يكن ليختار الارتباط بهيفاء وهبي، مؤكدا أنه يحب عائلته ويحافظ عليها، ودائمًا كانت علاقته في الوسط الفني لا تتخطى الصداقة.

ولفت طوني خليفة، إلى أنه في فترة ما وصلت له العديد من الرسائل النصية بأنه متهم بشبه المخدرات وأعمال منافية للأداب، مشددًا على أنه تأكد من أن هذه الرسائل لتصفية حسابات ومصدر هذه الرسائل أفريقيا.

وأوضح “خليفة”،، أن هذه الرسائل كانت مرتبطة بانتقاده لملكة جمال تم اختيارها ملكة جمال في لبنان، وكان هناك خطأ من هذه الفتاة ورد عليها بنقد إعلامي ولكنهم اخترعوا له فضيحة أخلاقية.

وأكد طوتي خليفة  أنه نسى هذا الخبر وهو خبر سخيف ومفبرك، مؤكدًا أنه عرف أن  مصدر هذا الخبر والذين دفعوا الكثير من الأموال لضخه.

وفي سياق آخر، أكد الإعلامي طوني خليفة، أن جميع الأديان تصب في مكان واحد وهي تطبيق كلام الله، موضحًا أن الدين هو خيار والهدف من كل الأديان السماوية هو المعاملة والأخلاق، وأنه يلتزم بهذا سواء كان على أي ديانة.
وردا على سؤال الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج “حبر سري”، المذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”، “قولت قبل كده أنك نفسك تعمل عمرة”، قائلا: “طبعا كان نفسي أقوم بالتجربة دي”.

وشدد على أنه سأل عن إمكانية قيامه بهذا الجانب الديني من عدمه ولكن أكدوا أنه لا يحق له عمل عمرة، موضحًا أنه كان يريد أن يخوض مثل هذه التجربة الدينية، وتعمق وقرأ بالقرآن الكريم ففكر في قيامه بهذه السنة، ويعتبر أن الحديث في الجانب الديني يسبب استفزازا للبعض أو إحراجا لذا دائما ما يتجنبه.

ونوه إلى أنه في فترة طفولته عاش مع حالة مرضية عائلية للوالدة والوالد، موضحا أنهم كانوا يعانون من مرض ما، وخسرهم لوفاتهم.
وأشار، إلى أنه افتقد والدته ووالده في فترة زمنية قصيرة وتسبب له ذلك في نوع من الصدمة والاكتئاب لفترة ما، إلا أنه أيقن أن الوفاة هي سنة الحياة ولكن لم يكن جاهزا لفقدانهم في هذه الفترة.
وأوضح أن والده كان ينتقده دائما في حضوره، بينما كان في غيابه فخور به وهو كان أسلوبه دائما يتبعه معه، مؤكدا أنه عاش بداية من فترة طفولته ووالدته مريضة وكانت موجودة دائما برعاية خاصة.



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top