(أحداث نت/ فكري عبدالله)
يعد فيلم ”Last Tango in Paris” من أشهر الأفلام وأكثرها إثارة للجدل والذي تم انتاجه في عام 1972م، حيث انه يقوم على تصوير العنف في العلاقة وتخطى كافة المستويات المختلفة من الرقابة في عدد من الدول، وأدى بطولته كل من الأميركي مارلون براندو والممثلة الفرنسية ماريا شنايدر. وعندما عرض فيلم فيلم التانجو الاخير في باريس أثار ضجة كبيرة حول العالم ، واصطف عشاق السينما أمام القاعات في فرنسا لمشاهدة هذا الفيلم الصادم الذي تضمن مشهد اغتصاب حقيقي لم تعرف الممثلة أنه حقيقي وذلك لأن المخرج والبطل اتفقا عليه دون علم البطلة وكشفت عن رد فعلها بعد عرضه .
فرواد السينما لم يشهدوا قط مشهد اغتصاب وحشي مثل الذي ظهر في فيلم التانجو الأخير في باريس وكان يجمع بين الممثل مارلون براندو والممثلة ماريا شنايدر.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
“حذرتكم ولم تسمعوا والان فات الاوان”.. ليلى عبد اللطيف تنهار على الهواء وتؤكد حدوث هذه الكارثة في شهر اكتوبر!!
أبرز المعلومات عن الراحلة نجاح سلام التي تصدرت محركات البحث خلال الساعات الماضية
ليلى عبد اللطيف تكشف ماسيحدث في قبل نهاية عام 2023 والسوريين مصدومين وغير مصدقين!
ليس اعصار ولا زلزال.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة وتكشف عن توقعات ستحدث قريباً والمصريين مصدومين!
” ليست مثقفة ولا تجيد التمثيل”.. نجوم شرس من الناقدة ماجدة خير الله على ياسمين صبير!! ماذا حدث؟!
“انت شو دخلك انت ما خصّك”.. شاهدوا انهيار ليلى عبد اللطيف بعد فضح حقيقة توقعاتها على الهواء! فيديو
أول تعليق من لقاء سويدان على الهجوم الشديد عليها في البرامج.. وكان ردها غير متوقع!
“كوارث شديدة الخطورة”.. ليلى عبد اللطيف تصدم الجمهور بتوقعات مدوية لبقية أشهر عام 2023!
المهنة السابقة لليلى عبد اللطيف ستصدمكم.. المفاجأة في اول توقع تحقق لها واثار رعب جميع افراد عائلتها!!
طلبوا من سعد لمجرد عن رأيه الصريح في الفنانة أحلام؟.. ففاجأ جمهوره بالرد!
كان براندو آنذاك في ذروة نجاحه بعد صدور فيلم ” The Godfather ” لكن عرض فيلم ” التانجو الأخير في باريس ” أثار صدمة وذهولا وغضبا لدى الجماهير السينمائية بسبب احتوائه على مشهد اغتصاب حقيقي ” وفقا لما صرح به مخرج الفيلم الإيطالي برناردو برتولوتشي .
وكانت ماريا آنذاك تبلغ من العمر 19 عاما وبراندو 48 عاما عندما شاركا بالفيلم حيث كان مشهد الاغتصاب واقعيا جدا وأوضح نجوم العمل السينمائي أنهما كانا تحت ضغط المخرج مضطرين لتنفيذ المشهد تنفيذا فعليا وواقعية على الرغم من رفضهما .
وعاد مشهد الاغتصاب هذا ليجتاح مواقع التواصل الاجتماعي من جديد بعد التصريحات التي أدلى بها المخرج برتولوتشي ، قائلا إن الاغتصاب كان حقيقيا وبالاتفاق مسبقا بينه وبين وبراندو من دون علم وموافقة ماريا اشنايدر .
وظهر الفيديو الذي يتحدث فيه برتولوتشي عن هذه الواقعة مجددا على مواقع الإنترنت بعد أن قامت المؤسسة الإسبانية الغير ربحية ” El Mundo de Alycia ” بتاريخ 25 نوفمبر الموافق لليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة ، بإعادة نشر التصريح من جديد على الرغم من أن الفيديو الأصلي كان قد نشر في العام 2013 .
وكانت ماريا شنایدر التي توفيت في عام 2011 بعد صراع طويل مع مرض السرطان ، قد صرحت لصحيفة دايلي ميل البريطانية في عام 2007 بأن المشهد ” لم يكن موجودة في السيناريو الأصلي ” وكان براندو هو صاحب الفكرة ، إلا أنه قيل لها أن المشهد تمثيلي فقط ” .
وأضافت : ” كنت غاضبة جدا ، لأني أجبرت على أن أكون جزءا من المشهد من دون علمي أو موافقتي ” وكان على أن أتصل بوكيل أعمالي أو المحامي الخاص بي ليحضرا إلى مكان التصوير ، لأنه ليس من المفترض أن يجبر الممثل على فعل شيء لا يعلمه ولم يكتب في وأيد برتولوتشي ما صرحت به شنايدر قائلا إن ” فكرة مشهد الاغتصاب حضرتني أنا ومارلون براندو في صباح يوم التصوير ، كنا نريد أن يظهر رد فعل ماريا كفتاة عمرها 19 عاما وليس كممثلة ” .
وأوضحت الممثلة الراحلة إنها شعرت بالإهانة والاشمئزاز والغضب من برتولوتشي وبراندو عقب تصوير المشهد.السيناريو ، لكنني لم أكن أعي ذلك آنذاك ” .
وأيد برتولوتشي ما صرحت به شنايدر قائلا إن ” فكرة مشهد الاغتصاب حضرتني أنا ومارلون براندو في صباح يوم التصوير ، كنا نريد أن يظهر رد فعل ماريا كفتاة عمرها 19 عاما وليس كممثلة ” .
وأوضحت الممثلة الراحلة إنها شعرت بالإهانة والاشمئزاز والغضب من برتولوتشي وبراندو عقب تصوير المشهد.
ويجري التحضيرحالياً لمسلسل تلفزيوني يسلط الضوء على كواليس إنتاج فيلم “التانغو الأخير في باريس” Last Tango in Paris المثير للجدل الذي أخرجه الإيطالي برناردو بيرتولوتشي.
وسيخوض المسلسل في جوانب عدّة من الفيلم الذي حقق أرباحاً تقدّر بقيمة 186 مليون دولار. إذ سينطلق من زيارة برتولوتشي إلى لوس أنجلوس للقاء براندو وإطلاعه على دوره في الفيلم الجديد، كما سيتنقّل المسلسل بين أميركا وإيطاليا وفرنسا، طوال مدة 18 شهر تراوح بين فترة انطلاق العمل على الفيلم ورحلة تصويره وصولاً إلى الجوائز والأرباح وردود الأفعال التي تلت عرضه.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
