تسبب قرار شركة ميتا بخفض الحد الأدنى لعمر مستخدمي تطبيق المحادثات «واتس آب» من 16 إلى 13 عاماً، في موجة من الغضب داخل بريطانيا. وبدأ تنفيذ قرار السماح للأطفال أكبر من 12 عاماً باستخدام «واتس آب» في بريطانيا وأوروبا، صباح الأربعاء، ما أدى إلى ردود فعل غاضبة من الآباء الذين يحاولون إبعاد أبنائهم عن التطبيق لعدم ملاءمته لهم. وأصدرت حركة «Smartphone Free Childhood» التي تضم الآلاف من الآباء البريطانيين الرافضين لاستخدام الأطفال الهواتف الذكية بياناً لاستنكار قرار شركة ميتا، الذي وصفته بمحاولة تحقيق الأرباح المادية على حساب أبنائهم. وأشارت الحركة إلى أن خفض الحد الأدنى لاستخدام «واتس آب»، يتعارض مع