إقرار الأنبياء بالإيمان به وبنصره



كلما كنت محبوبًا كنت مطلوبًا؛ ليظهر محبك على الكون فضلك فتكون مرغوبًا، بل لو كان محبك قادرًا، لهيأ لك الدنيا والآخرة فتكون دومًا فيهما حاضرًا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top