معلومة قانونية.. اعرف الفرق بين حالة التلبس والاشتباه بالجرائم

    حدد قانون الإجراءات الجنائية الفروق بين حالة الاشتباه وحالة التلبس في الجرائم، وذلك بالمواد من المادة 34 حتي المادة 43، فحالة الاشتباه لا تجيز التفتيش خلافاً لحالة التلبس ( وقد حدد المشرع حالات التلبس كما في القانون المصري مثل: وجود المتهم قرب المجني عليه وعليه آثار الجريمة، أو تتبع الناس للجاني بالصياح أثر ارتكابه…

    Read More

      ما الذى تعرفه عن عن حالات التلبس فى القانون؟

      يتساءل الكثير من المواطنين، عن حالات التلبس بالجريمة في القانون، و”اليوم السابع” يوضح فى النقاط التالية كل ما يتعلق بحالات التلبس طبقاً للقانون.   وجاءت حالات التلبس بارتكاب الجريمة فى القانون المصرى كالآتى:   -الحالة الأولى: مشاهدة الجريمة حال ارتكابها.   -الحالة الثانية: مشاهدة الجريمة بعد ارتكابها ببرهة…

      Read More

        معنى التلبس بالجريمة وكيفية إثباتها على المتهم؟.. القانون يكشف

        نص قانون الإجراءات الجنائية على معنى التلبس بالجريمة، وكيفية إثباتها، ودور مأمور الضبط القضائي في الحفاظ على الأدلة لإثبات عملية التلبس، حيث نصت المادة 30 من قانون الإجراءات الجنائية، على أنه تكون الجريمة متلبساً بها حال ارتكابها أو عقب ارتكابها ببرهة يسيرة.   وتعتبر الجريمة متلبساً بها إذا تبع المجني عليه مرتكبها، أو…

        Read More

          حالات “التلبس بالجريمة” وشروط تحقيقها في قانون الإجراءات الجنائية.. اعرفها

          حدد قانون الإجراءات الجنائية، مفهوم ضبط المتهم متلبسا بجريمته، حيث نصت المادة 30 من القانون على أنه تكون الجريمة متلبساً بها حال ارتكابها أو عقب ارتكابها ببرهة يسيرة. وتعتبر الجريمة متلبساً بها إذا تبع المجني عليه مرتكبها، أو تبعته العامة مع الصياح إثر وقوعها، أو إذا وجد مرتكبها بعد وقوعها بوقت قريب حاملاً…

          Read More

            كبسولة قانونية.. هل يسمح القانون باستجواب المتهم دون محاميه في حالة التلبس؟

            يرى “اليوم السابع” أن رسالته للمواطنين تشمل التوعية والتثقيف القانونى حتى يحمى المواطن نفسه من النصب والاحتيال وحتى يكون ملما بالأمور التى تدخل ضمن تفاصيل ومتطلبات حياته. وفى السطور التالية نجيب على السؤال: هل يسمح القانون باستجواب المتهم دون محاميه في حالة التلبس؟ حيث يتساءل البعض ، عن قانوينة استجواب المتهم فى غياب…

            Read More
            Back To Top